استمرّ في التقدُّم بعد رمضان!
تعرف على المزيد
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
وما اوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند
وَمَآ أُوتِيتُم مِّن شَىْءٍۢ فَمَتَـٰعُ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا وَزِينَتُهَا ۚ وَمَا عِندَ
وَمَآ
أُوتِيتُم
مِّن
شَيۡءٖ
فَمَتَٰعُ
ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَا
وَزِينَتُهَاۚ
وَمَا
عِندَ
الله خير وابقى افلا تعقلون ٦٠ افمن وعدناه وعدا حسنا
ٱللَّهِ خَيْرٌۭ وَأَبْقَىٰٓ ۚ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ٦٠ أَفَمَن وَعَدْنَـٰهُ وَعْدًا حَسَنًۭا
ٱللَّهِ
خَيۡرٞ
وَأَبۡقَىٰٓۚ
أَفَلَا
تَعۡقِلُونَ
٦٠
أَفَمَن
وَعَدۡنَٰهُ
وَعۡدًا
حَسَنٗا
فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياة الدنيا ثم هو يوم القيامة
فَهُوَ لَـٰقِيهِ كَمَن مَّتَّعْنَـٰهُ مَتَـٰعَ ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ
فَهُوَ
لَٰقِيهِ
كَمَن
مَّتَّعۡنَٰهُ
مَتَٰعَ
ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَا
ثُمَّ
هُوَ
يَوۡمَ
ٱلۡقِيَٰمَةِ
من المحضرين ٦١ ويوم يناديهم فيقول اين شركايي الذين
مِنَ ٱلْمُحْضَرِينَ ٦١ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَآءِىَ ٱلَّذِينَ
مِنَ
ٱلۡمُحۡضَرِينَ
٦١
وَيَوۡمَ
يُنَادِيهِمۡ
فَيَقُولُ
أَيۡنَ
شُرَكَآءِيَ
ٱلَّذِينَ
كنتم تزعمون ٦٢ قال الذين حق عليهم القول ربنا هاولاء
كُنتُمْ تَزْعُمُونَ ٦٢ قَالَ ٱلَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ ٱلْقَوْلُ رَبَّنَا هَـٰٓؤُلَآءِ
كُنتُمۡ
تَزۡعُمُونَ
٦٢
قَالَ
ٱلَّذِينَ
حَقَّ
عَلَيۡهِمُ
ٱلۡقَوۡلُ
رَبَّنَا
هَٰٓؤُلَآءِ
الذين اغوينا اغويناهم كما غوينا تبرانا اليك ما كانوا ايانا
ٱلَّذِينَ أَغْوَيْنَآ أَغْوَيْنَـٰهُمْ كَمَا غَوَيْنَا ۖ تَبَرَّأْنَآ إِلَيْكَ ۖ مَا كَانُوٓا۟ إِيَّانَا
ٱلَّذِينَ
أَغۡوَيۡنَآ
أَغۡوَيۡنَٰهُمۡ
كَمَا
غَوَيۡنَاۖ
تَبَرَّأۡنَآ
إِلَيۡكَۖ
مَا
كَانُوٓاْ
إِيَّانَا
يعبدون ٦٣ وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم فلم يستجيبوا
يَعْبُدُونَ ٦٣ وَقِيلَ ٱدْعُوا۟ شُرَكَآءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا۟
يَعۡبُدُونَ
٦٣
وَقِيلَ
ٱدۡعُواْ
شُرَكَآءَكُمۡ
فَدَعَوۡهُمۡ
فَلَمۡ
يَسۡتَجِيبُواْ
لهم وراوا العذاب لو انهم كانوا يهتدون ٦٤ ويوم يناديهم
لَهُمْ وَرَأَوُا۟ ٱلْعَذَابَ ۚ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا۟ يَهْتَدُونَ ٦٤ وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ
لَهُمۡ
وَرَأَوُاْ
ٱلۡعَذَابَۚ
لَوۡ
أَنَّهُمۡ
كَانُواْ
يَهۡتَدُونَ
٦٤
وَيَوۡمَ
يُنَادِيهِمۡ
فيقول ماذا اجبتم المرسلين ٦٥ فعميت عليهم الانباء
فَيَقُولُ مَاذَآ أَجَبْتُمُ ٱلْمُرْسَلِينَ ٦٥ فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ ٱلْأَنۢبَآءُ
فَيَقُولُ
مَاذَآ
أَجَبۡتُمُ
ٱلۡمُرۡسَلِينَ
٦٥
فَعَمِيَتۡ
عَلَيۡهِمُ
ٱلۡأَنۢبَآءُ
يوميذ فهم لا يتساءلون ٦٦ فاما من تاب وامن وعمل
يَوْمَئِذٍۢ فَهُمْ لَا يَتَسَآءَلُونَ ٦٦ فَأَمَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ
يَوۡمَئِذٖ
فَهُمۡ
لَا
يَتَسَآءَلُونَ
٦٦
فَأَمَّا
مَن
تَابَ
وَءَامَنَ
وَعَمِلَ
صالحا فعسى ان يكون من المفلحين ٦٧ وربك
صَـٰلِحًۭا فَعَسَىٰٓ أَن يَكُونَ مِنَ ٱلْمُفْلِحِينَ ٦٧ وَرَبُّكَ
صَٰلِحٗا
فَعَسَىٰٓ
أَن
يَكُونَ
مِنَ
ٱلۡمُفۡلِحِينَ
٦٧
وَرَبُّكَ
يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان
يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ وَيَخْتَارُ ۗ مَا كَانَ لَهُمُ ٱلْخِيَرَةُ ۚ سُبْحَـٰنَ
يَخۡلُقُ
مَا
يَشَآءُ
وَيَخۡتَارُۗ
مَا
كَانَ
لَهُمُ
ٱلۡخِيَرَةُۚ
سُبۡحَٰنَ
الله وتعالى عما يشركون ٦٨ وربك يعلم ما تكن
ٱللَّهِ وَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ٦٨ وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ
ٱللَّهِ
وَتَعَٰلَىٰ
عَمَّا
يُشۡرِكُونَ
٦٨
وَرَبُّكَ
يَعۡلَمُ
مَا
تُكِنُّ
صدورهم وما يعلنون ٦٩ وهو الله لا الاه الا هو له
صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ ٦٩ وَهُوَ ٱللَّهُ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ
صُدُورُهُمۡ
وَمَا
يُعۡلِنُونَ
٦٩
وَهُوَ
ٱللَّهُ
لَآ
إِلَٰهَ
إِلَّا
هُوَۖ
لَهُ
الحمد في الاولى والاخرة وله الحكم واليه ترجعون ٧٠
ٱلْحَمْدُ فِى ٱلْأُولَىٰ وَٱلْـَٔاخِرَةِ ۖ وَلَهُ ٱلْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ٧٠
ٱلۡحَمۡدُ
فِي
ٱلۡأُولَىٰ
وَٱلۡأٓخِرَةِۖ
وَلَهُ
ٱلۡحُكۡمُ
وَإِلَيۡهِ
تُرۡجَعُونَ
٧٠
٣٩٣
Notes placeholders
close