سماعون للكذب اكالون للسحت فان جاءوك
سَمَّـٰعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّـٰلُونَ لِلسُّحْتِ ۚ فَإِن جَآءُوكَ

فاحكم بينهم او اعرض عنهم وان تعرض عنهم فلن
فَٱحْكُم بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ۖ وَإِن تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَن
يضروك شييا وان حكمت فاحكم بينهم بالقسط
يَضُرُّوكَ شَيْـًۭٔا ۖ وَإِنْ حَكَمْتَ فَٱحْكُم بَيْنَهُم بِٱلْقِسْطِ ۚ
ان الله يحب المقسطين ٤٢ وكيف يحكمونك وعندهم
إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ ٤٢ وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ
٤٢
التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذالك
ٱلتَّوْرَىٰةُ فِيهَا حُكْمُ ٱللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ ۚ
وما اولايك بالمومنين ٤٣ انا انزلنا التوراة فيها
وَمَآ أُو۟لَـٰٓئِكَ بِٱلْمُؤْمِنِينَ ٤٣ إِنَّآ أَنزَلْنَا ٱلتَّوْرَىٰةَ فِيهَا
٤٣
هدى ونور يحكم بها النبيون الذين اسلموا للذين
هُدًۭى وَنُورٌۭ ۚ يَحْكُمُ بِهَا ٱلنَّبِيُّونَ ٱلَّذِينَ أَسْلَمُوا۟ لِلَّذِينَ
هادوا والربانيون والاحبار بما استحفظوا من كتاب
هَادُوا۟ وَٱلرَّبَّـٰنِيُّونَ وَٱلْأَحْبَارُ بِمَا ٱسْتُحْفِظُوا۟ مِن كِتَـٰبِ
الله وكانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس
ٱللَّهِ وَكَانُوا۟ عَلَيْهِ شُهَدَآءَ ۚ فَلَا تَخْشَوُا۟ ٱلنَّاسَ
واخشون ولا تشتروا باياتي ثمنا قليلا ومن لم يحكم
وَٱخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا۟ بِـَٔايَـٰتِى ثَمَنًۭا قَلِيلًۭا ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم
بما انزل الله فاولايك هم الكافرون ٤٤ وكتبنا عليهم
بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْكَـٰفِرُونَ ٤٤ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ
٤٤
فيها ان النفس بالنفس والعين بالعين والانف
فِيهَآ أَنَّ ٱلنَّفْسَ بِٱلنَّفْسِ وَٱلْعَيْنَ بِٱلْعَيْنِ وَٱلْأَنفَ
بالانف والاذن بالاذن والسن بالسن والجروح
بِٱلْأَنفِ وَٱلْأُذُنَ بِٱلْأُذُنِ وَٱلسِّنَّ بِٱلسِّنِّ وَٱلْجُرُوحَ
قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن
قِصَاصٌۭ ۚ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِۦ فَهُوَ كَفَّارَةٌۭ لَّهُۥ ۚ وَمَن
لم يحكم بما انزل الله فاولايك هم الظالمون ٤٥
لَّمْ يَحْكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٤٥
٤٥
Notes placeholders