ايحسب ان لم يره احد ٧
أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ ٧
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
قال الله متوعدًا هذا الذي يفتخر بما أنفق في الشهوات: { أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ } أي: أيحسب في فعله هذا، أن الله لا يراه ويحاسبه على الصغير والكبير؟بل قد رآه الله، وحفظ عليه أعماله، ووكل به الكرام الكاتبين، لكل ما عمله من خير وشر.