بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وانهم لكاذبون ٢٨
بَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُوا۟ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ ۖ وَلَوْ رُدُّوا۟ لَعَادُوا۟ لِمَا نُهُوا۟ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَـٰذِبُونَ ٢٨
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
قال تعالى ﴿بَلۡ﴾ لِلْإِضْرَابِ عَنْ إرَادَة الْإِيمَان الْمَفْهُوم مِنْ التَّمَنِّي ﴿بَدَا﴾ ظَهَرَ ﴿لَهُم مَّا كَانُوا۟ یُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ﴾ يَكْتُمُونَ بِقَوْلِهِمْ {وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِینَ} بِشَهَادَةِ جَوَارِحهمْ فَتَمَنَّوْا ذَلِكَ ﴿وَلَوۡ رُدُّوا۟﴾ إلَى الدُّنْيَا فَرْضًا ﴿لَعَادُوا۟ لِمَا نُهُوا۟ عَنۡهُ﴾ مِنْ الشِّرْك ﴿وَإِنَّهُمۡ لَكَـٰذِبُونَ ٢٨﴾ فِي وَعْدهمْ بالإيمان