وقوله: ( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ) يقول: فبأيّ نعم ربكما معشر الثقلين التي أنعم عليكم -من إثابته المحسن منكم بإحسانه- تكذّبان؟
٠%
ميزات الصفحة الرئيسية
تخصيص الإعدادات الخاصة بك
إثراء تجربة قراءة الآية الخاصة بك
ميزات شخصية