( إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون ) أي : إن الله يعلم الغيب جميعه ، ويعلم ما يظهره العباد وما يسرون ، يعلم الظواهر والضمائر ، ويعلم السر وأخفى ، ويعلم ما العباد عاملون في أجهارهم وأسرارهم ، وسيجزيهم على ذلك ، على القليل والجليل .
٠%
ميزات الصفحة الرئيسية
تخصيص الإعدادات الخاصة بك
إثراء تجربة قراءة الآية الخاصة بك
ميزات شخصية