قال يا قوم ارهطي اعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا ان ربي بما تعملون محيط ٩٢
قَالَ يَـٰقَوْمِ أَرَهْطِىٓ أَعَزُّ عَلَيْكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَٱتَّخَذْتُمُوهُ وَرَآءَكُمْ ظِهْرِيًّا ۖ إِنَّ رَبِّى بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌۭ ٩٢
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
قوله تعالى : قال يا قوم أرهطي أرهطي رفع بالابتداء ; والمعنى أرهطي في قلوبكمأعز عليكم من الله وأعظم وأجل وهو يملككم .واتخذتموه وراءكم ظهريا أي اتخذتم ما جئتكم به من أمر الله ظهريا ; أي جعلتموه وراء ظهوركم ، وامتنعتم من قتلي مخافة قومي يقال : جعلت أمره بظهر إذا قصرت فيه ، وقد مضى في " البقرة " ،إن ربي بما تعملون أي من الكفر والمعصية ." محيط " أي عليم . وقيل : حفيظ .