لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الاخرة اشق وما لهم من الله من واق ٣٤
لَّهُمْ عَذَابٌۭ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا ۖ وَلَعَذَابُ ٱلْـَٔاخِرَةِ أَشَقُّ ۖ وَمَا لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقٍۢ ٣٤
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
3
ثم بين - سبحانه - سوء مصير هؤلاء الكافرين فقال : ( لَّهُمْ عَذَابٌ فِي الحياة الدنيا ) أى : لهم عذاب شديد فى الحياة الدنيا ، ينزله الله - تعالى - بهم تارة عن طريق القوارع والمصائب التى يرسلها عليهم ، وتارة عن طريق الهزائم التى يوقعها بهم المؤمنون ، هذا فى الدنيا ( وَلَعَذَابُ الآخرة أَشَقُّ ) من عذاب الدنيا لشدته ودوامه ( وَمَا لَهُم مِّنَ الله ) - تعالى - ومن عذاب الآخرة ( مِن وَاقٍ ) أى : من حائل يحول بينهم وبين عذابه - سبحانه - .