واتبعوا في هاذه لعنة ويوم القيامة بيس الرفد المرفود ٩٩
وَأُتْبِعُوا۟ فِى هَـٰذِهِۦ لَعْنَةًۭ وَيَوْمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ ۚ بِئْسَ ٱلرِّفْدُ ٱلْمَرْفُودُ ٩٩
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
3
وَأُتْبِعُوا فِي هَذِهِ لَعْنَةًأي في الدنيا .وَيَوْمَ الْقِيَامَةِأي ولعنة يوم القيامة ; وقد تقدم هذا المعنى .بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُحكى الكسائي وأبو عبيدة : رفدته أرفده رفدا ; أي أعنته وأعطيته .واسم العطية الرفد ; أي بئس العطاء والإعانة .والرفد أيضا القدح الضخم ; قاله الجوهري , والتقدير : بئس الرفد رفد المرفود .وذكر الماوردي : أن الرفد بفتح الراء القدح , والرفد بكسرها ما في القدح من الشراب ; حكي ذلك عن الأصمعي ; فكأنه ذم بذلك ما يسقونه في النار .وقيل : إن الرفد الزيادة ; أي بئس ما يرفدون به بعد الغرق النار ; قاله الكلبي .