ولله غيب السماوات والارض واليه يرجع الامر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون ١٢٣
وَلِلَّهِ غَيْبُ ٱلسَّمَـٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ ٱلْأَمْرُ كُلُّهُۥ فَٱعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ١٢٣
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
3
﴿وَلِلَّهِ غَیۡبُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ﴾ أَيْ عِلْم مَا غَابَ فِيهِمَا ﴿وَإِلَیۡهِ یَرۡجِعُ﴾ بِالْبِنَاءِ لِلْفَاعِلِ يَعُود وَلِلْمَفْعُولِ يُرَدّ ﴿ٱلۡأَمۡرُ كُلُّهُۥ﴾ فَيَنْتَقِم مِمَّنْ عَصَى ﴿فَٱعۡبُدۡهُ﴾ وَحْده ﴿وَتَوَكَّلۡ عَلَیۡهِۚ﴾ ثِقْ بِهِ فَإِنَّهُ كَافِيك ﴿وَمَا رَبُّكَ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا یَعۡمَلُونَ ١٢٣﴾ وإنما يؤخرهم وفي قراءة بالفوقانية