Tafsir Fathul Majid tidak tersedia untuk ayat saat ini.
ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر واسلنا له عين القطر ومن الجن من يعمل بين يديه باذن ربه ومن يزغ منهم عن امرنا نذقه من عذاب السعير ١٢ يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا ال داوود شكرا وقليل من عبادي الشكور ١٣ فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته الا دابة الارض تاكل منساته فلما خر تبينت الجن ان لو كانوا يعلمون الغيب ما لبثوا في العذاب المهين ١٤
وَلِسُلَيْمَـٰنَ ٱلرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌۭ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌۭ ۖ وَأَسَلْنَا لَهُۥ عَيْنَ ٱلْقِطْرِ ۖ وَمِنَ ٱلْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِۦ ۖ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ ١٢ يَعْمَلُونَ لَهُۥ مَا يَشَآءُ مِن مَّحَـٰرِيبَ وَتَمَـٰثِيلَ وَجِفَانٍۢ كَٱلْجَوَابِ وَقُدُورٍۢ رَّاسِيَـٰتٍ ۚ ٱعْمَلُوٓا۟ ءَالَ دَاوُۥدَ شُكْرًۭا ۚ وَقَلِيلٌۭ مِّنْ عِبَادِىَ ٱلشَّكُورُ ١٣ فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ ٱلْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِۦٓ إِلَّا دَآبَّةُ ٱلْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُۥ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ ٱلْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ ٱلْغَيْبَ مَا لَبِثُوا۟ فِى ٱلْعَذَابِ ٱلْمُهِينِ ١٤
وَلِسُلَیْمٰنَ
الرِّیْحَ
غُدُوُّهَا
شَهْرٌ
وَّرَوَاحُهَا
شَهْرٌ ۚ
وَاَسَلْنَا
لَهٗ
عَیْنَ
الْقِطْرِ ؕ
وَمِنَ
الْجِنِّ
مَنْ
یَّعْمَلُ
بَیْنَ
یَدَیْهِ
بِاِذْنِ
رَبِّهٖ ؕ
وَمَنْ
یَّزِغْ
مِنْهُمْ
عَنْ
اَمْرِنَا
نُذِقْهُ
مِنْ
عَذَابِ
السَّعِیْرِ
۟
یَعْمَلُوْنَ
لَهٗ
مَا
یَشَآءُ
مِنْ
مَّحَارِیْبَ
وَتَمَاثِیْلَ
وَجِفَانٍ
كَالْجَوَابِ
وَقُدُوْرٍ
رّٰسِیٰتٍ ؕ
اِعْمَلُوْۤا
اٰلَ
دَاوٗدَ
شُكْرًا ؕ
وَقَلِیْلٌ
مِّنْ
عِبَادِیَ
الشَّكُوْرُ
۟
فَلَمَّا
قَضَیْنَا
عَلَیْهِ
الْمَوْتَ
مَا
دَلَّهُمْ
عَلٰی
مَوْتِهٖۤ
اِلَّا
دَآبَّةُ
الْاَرْضِ
تَاْكُلُ
مِنْسَاَتَهٗ ۚ
فَلَمَّا
خَرَّ
تَبَیَّنَتِ
الْجِنُّ
اَنْ
لَّوْ
كَانُوْا
یَعْلَمُوْنَ
الْغَیْبَ
مَا
لَبِثُوْا
فِی
الْعَذَابِ
الْمُهِیْنِ
۟ؕ