وان ربك لهو العزيز الرحيم ١٩١
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ١٩١
وَاِنَّ
رَبَّكَ
لَهُوَ
الْعَزِیْزُ
الرَّحِیْمُ
۟۠
وإن ربك - أيها الرسول - لهو العزيز في نقمته ممن انتقم منه من أعدائه، الرحيم بعباده الموحدين.