والقوا الى الله يوميذ السلم وضل عنهم ما كانوا يفترون ٨٧
وَأَلْقَوْا۟ إِلَى ٱللَّهِ يَوْمَئِذٍ ٱلسَّلَمَ ۖ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا۟ يَفْتَرُونَ ٨٧
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
وألقوا إلى الله يومئذ السلم يعني المشركين ، أي استسلموا لعذابه وخضعوا لعزه . وقيل : استسلم العابد والمعبود وانقادوا لحكمه فيهم .وضل عنهم ما كانوا يفترون أي زال عنهم ما زين لهم الشيطان وما كانوا يؤملون من شفاعة آلهتهم .