أعطي في أفضل الأيام!
تبرع
تسجيل الدخول
الإعدادات
الترجمة
القراءة
ولما رجع موسى الى قومه غضبان اسفا قال بيسما خلفتموني
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَىٰٓ إِلَىٰ قَوْمِهِۦ غَضْبَـٰنَ أَسِفًۭا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِى
وَلَمَّا
رَجَعَ
مُوسَىٰٓ
إِلَىٰ
قَوۡمِهِۦ
غَضۡبَٰنَ
أَسِفٗا
قَالَ
بِئۡسَمَا
خَلَفۡتُمُونِي
من بعدي اعجلتم امر ربكم والقى الالواح واخذ براس
مِنۢ بَعْدِىٓ ۖ أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ ۖ وَأَلْقَى ٱلْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ
مِنۢ
بَعۡدِيٓۖ
أَعَجِلۡتُمۡ
أَمۡرَ
رَبِّكُمۡۖ
وَأَلۡقَى
ٱلۡأَلۡوَاحَ
وَأَخَذَ
بِرَأۡسِ
اخيه يجره اليه قال ابن ام ان القوم استضعفوني وكادوا
أَخِيهِ يَجُرُّهُۥٓ إِلَيْهِ ۚ قَالَ ٱبْنَ أُمَّ إِنَّ ٱلْقَوْمَ ٱسْتَضْعَفُونِى وَكَادُوا۟
أَخِيهِ
يَجُرُّهُۥٓ
إِلَيۡهِۚ
قَالَ
ٱبۡنَ
أُمَّ
إِنَّ
ٱلۡقَوۡمَ
ٱسۡتَضۡعَفُونِي
وَكَادُواْ
يقتلونني فلا تشمت بي الاعداء ولا تجعلني مع القوم
يَقْتُلُونَنِى فَلَا تُشْمِتْ بِىَ ٱلْأَعْدَآءَ وَلَا تَجْعَلْنِى مَعَ ٱلْقَوْمِ
يَقۡتُلُونَنِي
فَلَا
تُشۡمِتۡ
بِيَ
ٱلۡأَعۡدَآءَ
وَلَا
تَجۡعَلۡنِي
مَعَ
ٱلۡقَوۡمِ
الظالمين ١٥٠ قال رب اغفر لي ولاخي وادخلنا في
ٱلظَّـٰلِمِينَ ١٥٠ قَالَ رَبِّ ٱغْفِرْ لِى وَلِأَخِى وَأَدْخِلْنَا فِى
ٱلظَّٰلِمِينَ
١٥٠
قَالَ
رَبِّ
ٱغۡفِرۡ
لِي
وَلِأَخِي
وَأَدۡخِلۡنَا
فِي
رحمتك وانت ارحم الراحمين ١٥١ ان الذين اتخذوا
رَحْمَتِكَ ۖ وَأَنتَ أَرْحَمُ ٱلرَّٰحِمِينَ ١٥١ إِنَّ ٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُوا۟
رَحۡمَتِكَۖ
وَأَنتَ
أَرۡحَمُ
ٱلرَّٰحِمِينَ
١٥١
إِنَّ
ٱلَّذِينَ
ٱتَّخَذُواْ
العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا
ٱلْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌۭ مِّن رَّبِّهِمْ وَذِلَّةٌۭ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا ۚ
ٱلۡعِجۡلَ
سَيَنَالُهُمۡ
غَضَبٞ
مِّن
رَّبِّهِمۡ
وَذِلَّةٞ
فِي
ٱلۡحَيَوٰةِ
ٱلدُّنۡيَاۚ
وكذالك نجزي المفترين ١٥٢ والذين عملوا السييات ثم
وَكَذَٰلِكَ نَجْزِى ٱلْمُفْتَرِينَ ١٥٢ وَٱلَّذِينَ عَمِلُوا۟ ٱلسَّيِّـَٔاتِ ثُمَّ
وَكَذَٰلِكَ
نَجۡزِي
ٱلۡمُفۡتَرِينَ
١٥٢
وَٱلَّذِينَ
عَمِلُواْ
ٱلسَّيِّـَٔاتِ
ثُمَّ
تابوا من بعدها وامنوا ان ربك من بعدها لغفور رحيم
تَابُوا۟ مِنۢ بَعْدِهَا وَءَامَنُوٓا۟ إِنَّ رَبَّكَ مِنۢ بَعْدِهَا لَغَفُورٌۭ رَّحِيمٌۭ
تَابُواْ
مِنۢ
بَعۡدِهَا
وَءَامَنُوٓاْ
إِنَّ
رَبَّكَ
مِنۢ
بَعۡدِهَا
لَغَفُورٞ
رَّحِيمٞ
١٥٣ ولما سكت عن موسى الغضب اخذ الالواح وفي
١٥٣ وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى ٱلْغَضَبُ أَخَذَ ٱلْأَلْوَاحَ ۖ وَفِى
١٥٣
وَلَمَّا
سَكَتَ
عَن
مُّوسَى
ٱلۡغَضَبُ
أَخَذَ
ٱلۡأَلۡوَاحَۖ
وَفِي
نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون ١٥٤ واختار
نُسْخَتِهَا هُدًۭى وَرَحْمَةٌۭ لِّلَّذِينَ هُمْ لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ ١٥٤ وَٱخْتَارَ
نُسۡخَتِهَا
هُدٗى
وَرَحۡمَةٞ
لِّلَّذِينَ
هُمۡ
لِرَبِّهِمۡ
يَرۡهَبُونَ
١٥٤
وَٱخۡتَارَ
موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما اخذتهم الرجفة
مُوسَىٰ قَوْمَهُۥ سَبْعِينَ رَجُلًۭا لِّمِيقَـٰتِنَا ۖ فَلَمَّآ أَخَذَتْهُمُ ٱلرَّجْفَةُ
مُوسَىٰ
قَوۡمَهُۥ
سَبۡعِينَ
رَجُلٗا
لِّمِيقَٰتِنَاۖ
فَلَمَّآ
أَخَذَتۡهُمُ
ٱلرَّجۡفَةُ
قال رب لو شيت اهلكتهم من قبل واياي اتهلكنا بما فعل
قَالَ رَبِّ لَوْ شِئْتَ أَهْلَكْتَهُم مِّن قَبْلُ وَإِيَّـٰىَ ۖ أَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ
قَالَ
رَبِّ
لَوۡ
شِئۡتَ
أَهۡلَكۡتَهُم
مِّن
قَبۡلُ
وَإِيَّٰيَۖ
أَتُهۡلِكُنَا
بِمَا
فَعَلَ
السفهاء منا ان هي الا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي
ٱلسُّفَهَآءُ مِنَّآ ۖ إِنْ هِىَ إِلَّا فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَآءُ وَتَهْدِى
ٱلسُّفَهَآءُ
مِنَّآۖ
إِنۡ
هِيَ
إِلَّا
فِتۡنَتُكَ
تُضِلُّ
بِهَا
مَن
تَشَآءُ
وَتَهۡدِي
من تشاء انت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وانت خير الغافرين ١٥٥
مَن تَشَآءُ ۖ أَنتَ وَلِيُّنَا فَٱغْفِرْ لَنَا وَٱرْحَمْنَا ۖ وَأَنتَ خَيْرُ ٱلْغَـٰفِرِينَ ١٥٥
مَن
تَشَآءُۖ
أَنتَ
وَلِيُّنَا
فَٱغۡفِرۡ
لَنَا
وَٱرۡحَمۡنَاۖ
وَأَنتَ
خَيۡرُ
ٱلۡغَٰفِرِينَ
١٥٥
١٦٩
Notes placeholders
close