فاخذناه وجنوده فنبذناهم في اليم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين ٤٠
فَأَخَذْنَـٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذْنَـٰهُمْ فِى ٱلْيَمِّ ۖ فَٱنظُرْ كَيْفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلظَّـٰلِمِينَ ٤٠
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
فأخذناه وجنوده وكانوا ألفي ألف وستمائة ألف فنبذناهم في اليم أي طرحناهم في البحر المالح . قال قتادة : بحر من وراء مصر يقال له إساف أغرقهم الله فيه . وقال وهب والسدي : المكان الذي أغرقهم الله فيه بناحية القلزم يقال له بطن مريرة ، وهو إلى اليوم غضبان وقال مقاتل ، يعني نهر النيل وهذا ضعيف والمشهور الأول فانظر يا محمد [ ص: 266 ] كيف كان عاقبة الظالمين أي آخر أمرهم .