ولما وقع عليهم الرجز قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لين كشفت عنا الرجز لنومنن لك ولنرسلن معك بني اسراييل ١٣٤
وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ ٱلرِّجْزُ قَالُوا۟ يَـٰمُوسَى ٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِندَكَ ۖ لَئِن كَشَفْتَ عَنَّا ٱلرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ ١٣٤
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
قوله تعالى ولما وقع عليهم الرجز أي العذاب . وقرئ بضم الراء ، لغتان . قال ابن جبير : كان طاعونا مات به من القبط في يوم واحد سبعون ألفا . وقيل : المراد بالرجز ما تقدم ذكره من الآيات .بما عهد عندك " ما " بمعنى الذي ، أي بما استودعك من العلم ، أو بما اختصك به فنبأك . وقيل : هذا قسم ، أي بعهده عندك إلا ما دعوت لنا ; ف " ما " صلة .لئن كشفت عنا الرجز أي بدعائك لإلهك حتى يكشف عنا .لنؤمنن لك أي نصدقك بما جئت به . ولنرسلن معك بني إسرائيل وكانوا يستخدمونهم على ما تقدم .