بل اياه تدعون فيكشف ما تدعون اليه ان شاء وتنسون ما تشركون ٤١
بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِن شَآءَ وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ ٤١
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
undefined
٣
قوله تعالى : بل إياه تدعون بل إضراب عن الأول وإيجاب للثاني . ( إياه ) نصب . ب تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء أي : يكشف الضر الذي تدعون إلى كشفه إن شاء كشفه . وتنسون ما تشركون قيل : عند نزول العذاب . وقال الحسن : أي : تعرضون عنه إعراض الناسي ، وذلك لليأس من النجاة من قبله إذ لا ضرر فيه ولا نفع . وقال الزجاج : يجوز أن يكون المعنى وتتركون . قال النحاس : مثل قوله : ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي .