ونفخ في الصور ذالك يوم الوعيد ٢٠
وَنُفِخَ فِى ٱلصُّورِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ ٱلْوَعِيدِ ٢٠
وَنُفِخَ
فِی
الصُّوْرِ ؕ
ذٰلِكَ
یَوْمُ
الْوَعِیْدِ
۟
3
ثم بين - سبحانه - نهاية هذه الدنيا فقال : ( وَنُفِخَ فِي الصور ) أى : النفخة الأخيرة . . ( ذَلِكَ يَوْمُ الوعيد ) أى : ذلك الوقت الذى يكون فيه النفخ الأخير فى الصور ، هو الوقت الذى توعد الله - تعالى - فيه كل كافر بسوء المصير ، كما وعد كل مؤمن بحسن الجزاء .وخص الوعيد بالذكر ، لتهويل هذا اليوم ، وتحذير العصاة مما سيكون فيه .