ولقد خلقنا الانسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن اقرب اليه من حبل الوريد ١٦
وَلَقَدْ خَلَقْنَا ٱلْإِنسَـٰنَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِۦ نَفْسُهُۥ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ ٱلْوَرِيدِ ١٦
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا
الْاِنْسَانَ
وَنَعْلَمُ
مَا
تُوَسْوِسُ
بِهٖ
نَفْسُهٗ ۖۚ
وَنَحْنُ
اَقْرَبُ
اِلَیْهِ
مِنْ
حَبْلِ
الْوَرِیْدِ
۟
3
﴿وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ وَنَعۡلَمُ﴾ حَال بِتَقْدِيرِ نَحْنُ ﴿مَا﴾ مَصْدَرِيَّة ﴿تُوَسۡوِسُ﴾ تُحَدِّث ﴿بِهِۦ﴾ الْبَاء زَائِدَة أو للتعدية والضمير للإنسان ﴿نَفۡسُهُۥۖ وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَیۡهِ﴾ بِالْعِلْمِ ﴿مِنۡ حَبۡلِ ٱلۡوَرِیدِ ١٦﴾ الْإِضَافَة لِلْبَيَانِ وَالْوَرِيدَانِ عِرْقَانِ بِصَفْحَتَيْ الْعُنُق