واصحاب الايكة وقوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد ١٤
وَأَصْحَـٰبُ ٱلْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍۢ ۚ كُلٌّۭ كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ ١٤
وَّاَصْحٰبُ
الْاَیْكَةِ
وَقَوْمُ
تُبَّعٍ ؕ
كُلٌّ
كَذَّبَ
الرُّسُلَ
فَحَقَّ
وَعِیْدِ
۟
3
﴿وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡأَیۡكَةِ﴾ الْغَيْضَة قَوْم شُعَيْب ﴿وَقَوۡمُ تُبَّعࣲۚ﴾ هُوَ مَلِك كَانَ بِالْيَمَنِ أَسْلَمَ وَدَعَا قَوْمه إلَى الْإِسْلَام فَكَذَّبُوهُ ﴿كُلࣱّ﴾ مِنْ الْمَذْكُورِينَ ﴿كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ﴾ كَقُرَيْشٍ ﴿فَحَقَّ وَعِیدِ ١٤﴾ وَجَبَ نُزُول الْعَذَاب عَلَى الْجَمِيع فَلَا يَضِيق صَدْرك مِنْ كُفْر قريش بك