وانه لتنزيل رب العالمين ١٩٢
وَإِنَّهُۥ لَتَنزِيلُ رَبِّ ٱلْعَـٰلَمِينَ ١٩٢
وَاِنَّهٗ
لَتَنْزِیْلُ
رَبِّ
الْعٰلَمِیْنَ
۟ؕ
عاد إلى ما تقدم بيانه في أول السورة من إعراض المشركين عن القرآن .