وانذرهم يوم الازفة اذ القلوب

وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ ٱلْـَٔازِفَةِ إِذِ ٱلْقُلُوبُ

لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع

لَدَى ٱلْحَنَاجِرِ كَـٰظِمِينَ ۚ مَا لِلظَّـٰلِمِينَ مِنْ حَمِيمٍۢ وَلَا شَفِيعٍۢ

يطاع ١٨ يعلم خاينة الاعين وما تخفي الصدور ١٩

يُطَاعُ ١٨ يَعْلَمُ خَآئِنَةَ ٱلْأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِى ٱلصُّدُورُ ١٩

والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لا يقضون

وَٱللَّهُ يَقْضِى بِٱلْحَقِّ ۖ وَٱلَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِۦ لَا يَقْضُونَ

بشيء ان الله هو السميع البصير ٢٠ ۞ اولم يسيروا في

بِشَىْءٍ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْبَصِيرُ ٢٠ ۞ أَوَلَمْ يَسِيرُوا۟ فِى

الارض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم

ٱلْأَرْضِ فَيَنظُرُوا۟ كَيْفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلَّذِينَ كَانُوا۟ مِن قَبْلِهِمْ ۚ

كانوا هم اشد منهم قوة واثارا في الارض فاخذهم الله

كَانُوا۟ هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةًۭ وَءَاثَارًۭا فِى ٱلْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ

بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق ٢١ ذالك بانهم

بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ مِن وَاقٍۢ ٢١ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ

كانت تاتيهم رسلهم بالبينات فكفروا فاخذهم الله انه

كَانَت تَّأْتِيهِمْ رُسُلُهُم بِٱلْبَيِّنَـٰتِ فَكَفَرُوا۟ فَأَخَذَهُمُ ٱللَّهُ ۚ إِنَّهُۥ

قوي شديد العقاب ٢٢

قَوِىٌّۭ شَدِيدُ ٱلْعِقَابِ ٢٢