ان شجرت الزقوم ٤٣

إِنَّ شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ ٤٣

طعام الاثيم ٤٤ كالمهل يغلي في البطون ٤٥ كغلي

طَعَامُ ٱلْأَثِيمِ ٤٤ كَٱلْمُهْلِ يَغْلِى فِى ٱلْبُطُونِ ٤٥ كَغَلْىِ

الحميم ٤٦ خذوه فاعتلوه الى سواء الجحيم ٤٧ ثم

ٱلْحَمِيمِ ٤٦ خُذُوهُ فَٱعْتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلْجَحِيمِ ٤٧ ثُمَّ

صبوا فوق راسه من عذاب الحميم ٤٨ ذق انك

صُبُّوا۟ فَوْقَ رَأْسِهِۦ مِنْ عَذَابِ ٱلْحَمِيمِ ٤٨ ذُقْ إِنَّكَ

انت العزيز الكريم ٤٩ ان هاذا ما كنتم به تمترون

أَنتَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْكَرِيمُ ٤٩ إِنَّ هَـٰذَا مَا كُنتُم بِهِۦ تَمْتَرُونَ

٥٠ ان المتقين في مقام امين ٥١ في جنات وعيون

٥٠ إِنَّ ٱلْمُتَّقِينَ فِى مَقَامٍ أَمِينٍۢ ٥١ فِى جَنَّـٰتٍۢ وَعُيُونٍۢ

٥٢ يلبسون من سندس واستبرق متقابلين ٥٣

٥٢ يَلْبَسُونَ مِن سُندُسٍۢ وَإِسْتَبْرَقٍۢ مُّتَقَـٰبِلِينَ ٥٣

كذالك وزوجناهم بحور عين ٥٤ يدعون فيها بكل

كَذَٰلِكَ وَزَوَّجْنَـٰهُم بِحُورٍ عِينٍۢ ٥٤ يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ

فاكهة امنين ٥٥ لا يذوقون فيها الموت

فَـٰكِهَةٍ ءَامِنِينَ ٥٥ لَا يَذُوقُونَ فِيهَا ٱلْمَوْتَ

الا الموتة الاولى ووقاهم عذاب الجحيم ٥٦ فضلا

إِلَّا ٱلْمَوْتَةَ ٱلْأُولَىٰ ۖ وَوَقَىٰهُمْ عَذَابَ ٱلْجَحِيمِ ٥٦ فَضْلًۭا

من ربك ذالك هو الفوز العظيم ٥٧ فانما يسرناه بلسانك

مِّن رَّبِّكَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ ٥٧ فَإِنَّمَا يَسَّرْنَـٰهُ بِلِسَانِكَ

لعلهم يتذكرون ٥٨ فارتقب انهم مرتقبون ٥٩

لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ٥٨ فَٱرْتَقِبْ إِنَّهُم مُّرْتَقِبُونَ ٥٩